أبوظبي: توصلت فاطمة الزعابي المهندسة الإماراتية وفريق من المهندسين والخبراء في دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى ابتكار ساعة أطلق عليها اسم "قبة الساعة الدولية" بارتفاع سبعة أمتار وعرض 30 متراً تعمل بالطاقتين الشمسية المتجددة والكهربائية وتعرض المدن حول العالم والفارق الزمني بينها ودرجات الحرارة فيها.
وأوضحت الزعابي أن فكرة المشروع استوحيت من ساعات بيج بن اللندنية وساعة الحرم المكي، مبينة أنها عبارة عن شاشة إلكترونية صممت على شكل الكرة الأرضية وتنقسم إلى قسمين بشكل عرضي الجزء السفلي يمثل القاعدة والجزء العلوي القمة وفي وسطها الكرة الأرضية التي تتكون بدورها من طبقتين رئيسيتين.
وأوضحت أن الطبقة الأولى للحماية وهى من الزجاج السميك بينما صممت الطبقة الثانية المركزية على شكل الكرة الأرضية وهى عبارة عن شاشة دائرية تم برمجتها لعرض المدن النشطة حول العالم مع توقيتها الزمني ودرجات حرارتها.
وأكدت الزعابي أن بناء هذه الساعة في امارة أبوظبي سيحدث نقلة نوعية لقطاعيها السياحي والعقاري وأنها ستكون معلماً سياحياً لزوار البلاد نظراً لشكلها وتصميمها الفريدين.
ومن جانبه، أوضح المهندس سرمد التكريتي أحد المشاركين في تصميم الساعة، أن قبة الساعة الدولية تتميز بثلاثة مؤثرات ملونة بالأحمر الذي يرمز إلى شدة الحرارة والأزرق الذي يرمز إلى شدة البرودة والأخضر الذي يرمز إلى اعتدال الطقس وهى تظهر الأماكن التي تشرق فيها الشمس وتغيب عنها.
وأضاف التكريتي أن الساعة تضم بجانب قبتها شاشات رقمية زمنية مرافقة للكرة الأرضية الأم تعرض من خلالها إسم المدينة النشطة والدولة والمنطقة ورمز الإتصال وتوقيت "جرينتش" والتوقيت المحلي ودرجة حرارتها من خلال لون المؤشر.
وأوضحت الزعابي أن فكرة المشروع استوحيت من ساعات بيج بن اللندنية وساعة الحرم المكي، مبينة أنها عبارة عن شاشة إلكترونية صممت على شكل الكرة الأرضية وتنقسم إلى قسمين بشكل عرضي الجزء السفلي يمثل القاعدة والجزء العلوي القمة وفي وسطها الكرة الأرضية التي تتكون بدورها من طبقتين رئيسيتين.
وأوضحت أن الطبقة الأولى للحماية وهى من الزجاج السميك بينما صممت الطبقة الثانية المركزية على شكل الكرة الأرضية وهى عبارة عن شاشة دائرية تم برمجتها لعرض المدن النشطة حول العالم مع توقيتها الزمني ودرجات حرارتها.
وأكدت الزعابي أن بناء هذه الساعة في امارة أبوظبي سيحدث نقلة نوعية لقطاعيها السياحي والعقاري وأنها ستكون معلماً سياحياً لزوار البلاد نظراً لشكلها وتصميمها الفريدين.
ومن جانبه، أوضح المهندس سرمد التكريتي أحد المشاركين في تصميم الساعة، أن قبة الساعة الدولية تتميز بثلاثة مؤثرات ملونة بالأحمر الذي يرمز إلى شدة الحرارة والأزرق الذي يرمز إلى شدة البرودة والأخضر الذي يرمز إلى اعتدال الطقس وهى تظهر الأماكن التي تشرق فيها الشمس وتغيب عنها.
وأضاف التكريتي أن الساعة تضم بجانب قبتها شاشات رقمية زمنية مرافقة للكرة الأرضية الأم تعرض من خلالها إسم المدينة النشطة والدولة والمنطقة ورمز الإتصال وتوقيت "جرينتش" والتوقيت المحلي ودرجة حرارتها من خلال لون المؤشر.
